الخميس، 14 أكتوبر 2010

قلب كامل 22

الحلقة الثانيه والعشرون

بقلم

ستيته حسب الله الحمش

يستيقظ محمد على صوت منبه الموبيل ويفتح نصف عين فلا يجد مها بجواره

يتعجب حيث أنها عادة لا تستيقظ مبكرا

يأخذ حمامه ويرتدي ملابسه سريعا كما هي عادته كشخصية عملية خلقها الله مدمنة للعمل والنجاح

يلتقي "شانتي" الشغالة السنغالية التي تقوم بأعمالها كالعادة مبكرا يبتسم لها ويلقي عليها تحية الصباح

في المطبخ

مها: صباح الفل يا حبيبي

وتطبع قبلة على خده وأخرى ساخنة على شفتيه

محمد وهو يرفع حاجب بلؤم: يا صباح الرضا .. ياه يا مها لما الغزالة بتروق .. الدنيا صباحها بيبقى فل .. ربنا يهديكي يا مهرة ياختي

مها بضحكة ذات غنغ ودلال: إخص عليك يا ميدو .. كده برضه .. طب ما أنا كل يوم صباحي فل

محمد: أساسا يابنتي أنا بنزل وإنتي نايمة ومش بشوفك لا في الصبح ولا في الضهر .. إحنا لقاءتنا ليلية يا جميل .. ياترى الفطار ده كله لمين؟

مها: لمين غير حبيبي .. وبإيدي مش بإيد شانتي

محمد: لأ .. ده أنا كده أخاف على نفسي من الفتنة .. بيتنا لازم يتبخر يا جدعان .. مش بقول لك .. ربنا يهديكي يا أم العيال يا غالية

مها بتصنع وهي تلتفت حتى لا يرى عينيها: ماهو إنت يا حبيبي زي ما بتسعدني أنا كمان لازم أسعدك .. وليك عليا من النهاردة أعمل كل حاجة بتبسطك .. ها أصحى كل يوم معاك يا سيدي .. مبسوط؟

محمد بتصنع أيضا فقد بدأ يستعيد أحداث الأمس وزالت دهشته كما أزال النوم إرهاقه: وياترى إيه اللي عملته علشان أستاهل المكافأت السعيدة دي كلها النهاردة ؟

مها تلف يديها حول رقبته من الخلف: مش خلاص ها تشتري لي أنا والولاد الفيلا بإسمنا؟ يعني بتحبني وعاوز تسعدني

محمد يزيح يديها ببطيء ويجلسها أمامه ببطيء ويثبت نظره لعينيها وغيوم اليأس من الإصلاح تتلبد فوق جبهته: مها .. هو أنا كده من الأول ولا ده وضع متأخر؟

مها: مش فاهمة .........

قبل أن تكمل

محمد: نقول السؤال بشكل تاني .. مها .. هو إنتي كده من الأول ولا ده جديد ولا أنا أعمى وفتحت

مها: فيه إيه يا محمد .. إنت قلبت وبتكلمني بالألغاز ليه .. مش إنت اللي قلت ولا أنا بتبلى عليك .. مش قلتها لخالي وأنا في بيت ماما وفرحتني بيها تاني إمبارح

محمد: بصي أنا مش ها أقول لك ورايا شغل ولا ها اسيب الوضع ده معلق

بهدوء كده أنا أسأل أسئلة وتجاوبي ونتكلم لأن أنا عاوز أجيب أخر الليلة دي دلوقتي حالا .. وبعد ما نخلص الكلام ها نعرف إجابات السؤالين الصعبين قوي عليكي اللي سألتهم

مها .. العربية اللي إنتي اللي ركباها .. ودهبك .. والألماظ .. والخدامة .. وكل شيء مين اللي جايبه

مها محاولة قلب الترابيزة وتصنع مشكلة ترد بعصبية وهي تعقد حاجبيها: إنت بتعايرني يا محمد؟ هي حصلت؟

محمد: بقول لك إيه أنا قلت لك لا ها أتعصب إلا لو مصممة تجيبي أخري ومنصحكيش .. إتقي شر الحليم إذا غضب وأنا على حافة الحالة دي .. إهتدي بالله وردي

مها: مش ها أرد .. كل شيء ده حقي .. لأني مقلتش لك وأنا خلفت لك البنات والبنين ولا قلت لك أنا ربيتهم أحسن تربية .. ولا قلت لك أنا قاعدة في البيت ومش بشتغل علشان إنت تتفرغ لإمبراطورية والدك .. ولا قلت لك أي شيء فيه معايرة

محمد بنبرة صوت متصاعدة: بغض النظر عن قصة العيال المتفوقة اللي أخلاقهم رائعة وخلي الطابق مستور وربنا يصلحهم .. وبغض النظر عن صحتك اللي ضاعت في البيوتي سنترز ولا وإنتي بتصرخي في الخدامة .. وبغض النظر عن سهرك للفجر ونومك لحد المغرب ده مش موضوعنا والشغالة اللي بتنزل العيال الصبح وبتستقبلهم بعد المدرسة .. أنا والعيال خلاص تأقلمنا وسلمنا أمرنا لله

وبما إني اساسا مش بعاير أنا بسأل سؤال .. أنا جبت لك شيء بناء على طلبك ولا جبته لوحدي؟ .. حب .. غلاوة .. تقدير .. اللي تسميه .. إمتى جبت لك شيء بناء على أمر أو خناق أو زعل أو ضغط ولوي ذراع من الأخر؟

قبل أن تنبس مها ببنت شفة أكمل محمد: مين من عائلتك أو أصدقائك أو أي حد كنتي تعرفيه أو لسه بتعرفيه ربنا أنعم عليه زي ما أنعم علينا؟

وبقول علينا مش عليكي لوحدك علشان متقوليش معايرة

خايفة من إيه يا مها؟

من إني أموت؟ هل أبويا بيديكي إحساس بأي تصرف أو قول إنه ها يرميكي ويرمي ولادي؟ فكريني؟ نبهيني لو كنت متحيز للراجل العظيم ده؟

من إني أسيبك؟ كنت سيبتك يوم ما عملتي لي محكمة وجبتي خالك يشتغلني ولا قبلها وياما إستحملت من أمك وأنا صابر وفعلا مش عاوز أهد المعبد على دماغي ودماغك ودماغ عيالنا قبلنا

خايفة من إيه؟ معندكيش أمان .. بأمارة إيه؟

مالهم إخواتي؟ مين مرة تدخل في حياتك أو بيتك أو فرض عليكي أي إلتزام كما في بيوت العائلات المحترمة كلها .. مين اساسا بيدخل بيتك وإحنا كلنا في نفس العمارة؟

مييييييييييييييين عمل لك إيييييييييييييييييييييييييه؟

بصي أنا إتجوزتك عن حب .. لا حد إختارك لي .. ولا إتغصبت عليكي

أنا بس بسأل .. إنتي كده من الأول ولا أنا اللي شايفك دلوقتي كده

هل أنا بالنسبة لك مصدر أمان وفلوس وخلاص؟

هل أنا من كتر سكاتي إديتك إحساس عميق كده بإن البتاع على قفايا

مها وقد رغرغت عينيها بالدموع وتنبيء ببداية الشلال في خطوة كانت سابقا كفيلة بتهدئة محمد ونزوله أرضا: بتاع إيه إن شاء الله؟

محمد: الختم يا ماما .. ختم النسر .. تعالي كده إتأكدي إنه في المكان اللي إنتي متوقعاه .. على قفايا

مها: أنا مسمحش لك تكلمني بلغة العمال والشوارع دي

محمد: العمال .. والشوارع .. وحرقة الشمس في المشروعات من زمان .. وحرقة الدم خوفا على بناء تسلمته ناجح وبدعي ربنا يفضل ناجح وأكبره .. كل ده شرف لي ولأي حد لبس وارتاح ومدد رجليه ونام للمغرب على حسه

من الأخر .. لا ها أنفصل عن الشركة .. ولا ها اسيب البيت .. وأخواتي مش سايبهم .. واللي يقصر منهم أنا شايل .. ولو مت ها يشيلوكم في عيونهم يا هانم .. علشان إحنا ولاد أصل .. الكلمة دي تعني ليكي اي معنى؟ وبالنسبة للفيلا تحديدا إنسي

مها وهي تبكي وصوتها أقرب لنعيق البوم: يعني إيه أنسى دي إن شاء الله؟

محمد صارخا بيأس وكأنه كان يتكلم مع الفراغ: يعني الطلب ده تحديدا وبعد كل الأحداث اللي حصلت علشانه مش ها أجيبه أبداااااا .. لا النهاردة ولا بكرة ولو عاجبك

وهو يهم بالخروج وعند باب الشقة: أه نسيت أقول لك على الحلول

يا تراجعي نفسك يا مها ويبقى مكونتيش كده وده شيطان كبر أمور مش حقيقية في نفوخك

يا نروح لدكتور نفسي نستشيره ونشوف قصة عدم الأمان المفاجئة اللي نزلت على بيتنا صدفة أو بفعل زن على الودان وشيطان .. وده مش عيب ويبقى مكونتيش برضه كده

يا تختاري طريق لا رجعة فيه وخسايره كبيرة قوي علينا كلنا وأولنا عيالك ويبقى كنتي كده وأنا اللي مكنتش واخد بالي وربنا يغني كلا من سعته

يغلق الباب بعنف وينصرف وتنهار مها على الكرسي في نوبة بكاء عارمة لا تدري ماذا تفعل أو من تستشير

-----------------------------------------------------------------------

أمنية تجلس أمام صورة أنور زوجها وفي يديها نسكافيه الصباح

تحدثه حديث الروح كما أعتادت منذ أصابتها مصيبة موته

"الله يرحمك يا حبيبي .. والله أنا بحبك يا أنور .. أوعى تكون زعلان علشان قلبي حس بكامل .. إنت طول عمرك بتحبني وشاريني ومش ممكن تزعل .. أنا مش بخون حبك يا حبيب العمر .. أصلا لو إنت معايا عمر قلبي ولا عقلي ولا عيوني كانوا ها يشوفوا غيرك .. أنا وحيدة قوي يا أنور .. وحدة لا أقدر أصرح بيها ولا أظهرها ولا مستحملاها .. عاوزة صاحب في الحلال .. عاوزة بني أدم يكلمني أنا أمنية مش ماما أمنية ولا تيتة أمنية ولا أمنية هانم .. عاوزة حد يحتاجني وأنا كمان أحتاجه .. عاوزة صاحب يا أنور .. يا صاحب عمري

عارف يا نور هو العجيب إني بحب كامل برضه .. بس حب مختلف خالص عن حبك علشان كده هو مخدش مكانك في قلبي"

تتذكر أحداث زواجها من أنور .. الطبيب الشاب الطموح الذي حصل على الزمالة الأمريكية في أثناء أداءه للخدمة العسكرية حتى لا يضيع وقته ثم انصرف للنيابة بالقصر العيني وأنهى الماجستير سريعا ثم بحث عن طريق عائلته عن إكمال نصف دينه .. وأثنت له أمه على المهندسة أمنية بنت الناس اللي تعرف أمها من النادي من زمان .. وشكرت له في أخلاقها وأصول عائلتها التي تشبه عائلته .. ومدحت له جمالها وهدوءها

تتذكر عندما وجدت والدتها وأمه قد حاكا مؤامرة لتقابله أكثر من مرة في نادي هليوبولس على طريقة الصدف السعيدة المتكررة

تضحك وهي تتذكر براءتها التي لا يوجد في زمننا ما يشبهها

هي الذكية الألمعية بين قريناتها لم تستطيع إكتشاف الحيلة حتى فاتحها أنور في المرة الثالثة وهما على إنفراد بإعجابه بطريقة تفكيرها وأنه يرغب أن تكون شريكة طريق نجاحه

تعقد حاجبيها وهي تتذكر حيرتها بعد لقاء أنور وأحلامها بأن يفاتحها زميلها السابق في الكلية "كامل" بحبه .. تتمنى أن تلتقيه صدفة فيعترف لها بما حدثتها به عيناه مرارا وتكرارا

كامل الذي طالما قرأت في عينيه نظرات لا يفهمها إلا المستقبِل من المرسل فقط .. نظرات بها الكثير من شارات وموجات الإعجاب .. مساعدات دراسية لها هي حصريا دائما وأبدا .. تصرفات تدافع عن براءتها أمام اي شاب مقتحم .. تصرفات لم تتجاوز أبدا اللياقة والذوق والأصول .. لكنها كانت كافية لتداعب القلب الأخضر الذي ما ذاق طعم الحب سابقا .. تصرفات تُترجم عند أمثالها دائما لصورة الفارس الممتطي الصهوة البيضاء .. تصرفات كافية لتجعل صورته تطل دائما في كتاب إدارة المشاريع الهندسية فإن أغلقته وفتحت كتاب تصميم ورسم المنشآت الخرسانية والحديدية عاد وطل عليها من بين الحديد والأسمنت والمواد الجامدة بنظراته الحانية وابتسامته الرقيقة وصورته وهو يبعد الشاب السخيف حسام زميل الدفعة المستظرف دائما في صورة قاتل قلوب العذارى والذي ما سئم محاولة التقرب لأمنية رغما عنها

نظرات لاطالما جمعتهما من فوق أكتاف جموع الزملاء والأصدقاء .. نظرات كانت تتمنى أن تترجم ولو لكلمة واحدة تجعلها ترفض الدنيا وتذهب خلفه

لكنه إختفى ولم تره إلا مرة واحدة في السنة التي تلت التخرج .. أثناء إحتفالات الكلية .. ولم يتبادلا إلا السلامات العادية والنظرات ذات الموجات وفقط

تجري بها الأيام لتتذكر مرة أخرى مناقشات والدها عن أنور ومحاولات والدتها حتى لا تضيع رجل ابن أصل

تتذكر دبلة الخطوبة وتدليل أنور لها ب "منمن" وتدليلها له ب "نور"

لمساته الرقيقة ومناقشاته الذكية واحترامه الدائم لرغباتها وتقديره المستمر للمرأة ووروده التي تحيطها بالشذى والعبير بعد نهاية زياراته كلما سنح له الوقت

سرعان ما اخترق نور قلبها الأخضر البريء الحالم على أنغام عبد الحليم بالمعاملة الراقية والتصرفات المهذبة والمسلك المتدين الوسطي

يمر شريط الذكريات

كيف أن حياته وهبها لعلمه وعمله وأفنى زهرة شبابه لإسعادها وإسعاد بناتها وتأمين كل إحتياجاتهم المادية والعاطفية .. كيف أحتواهم بجناح الحنان رغم مشاغله التي لا تفرغ .. حتى تركهم عائلة ترفع رأسها بذكرى الأستاذ الدكتور أنور الساعاتي أصغر من حصل على جائزة الدولة التقديرية في مجال أورام الدم .. وللسخرية فقد مات بذات المرض

يرن موبيل أمنية بنغمة الرسائل وقد انسابت دموع ذكريات النهاية الحزينة لتبتسم وتمسح دموعها وتصلها رسالة صباحية يومية أعتاد أن يرسلها كامل بكلمات رقيقة

ما بين حزن برز من زكرى الزوج وما بين حيرة من موقف البنات وما بين فرحة تزورها كلما أرسل لها كامل ولو كلمة واحدة تقول لنفسها "ربنا معوض مخلف .. إن شاء الله البنات توافق .. إن شاء الله ها اقابل كامل النهاردة وعندا في نفسي وفي البنات وفي الدنيا ها أقول له كل اللي كان نفسي أقوله زمان أيام ما كان عايش بين أوراق كتبي .. فعلا العمر باقي فيه قد إيه .. عندك حق يا كامل"

--------------------------------------------------------------------

يرن جرس منزل أحمد فتهم الممرضة سعاد بفتح الباب

منى: خليكي يا سعاد ها أفتح أنا كتر خيرك تاعبينك معانا

سعاد: أبدا ولا تعب ولا حاجة يا مدام منى تعبكم راحة وأستاذ أحمد إن شاء الله يخف قريب ويبقى زي الفل وتفرحوا بشفاه

تفتح منى التي أتت لتشرف على علاج أخيها لتجد علياء أمامها

منى في دهشة تتبعها بجفاء: أهلا علياء .. خير

علياء: عاوزة أشوف أحمد لو سمحتي

منى بغل وبكل ما يعتمل في صدرها من كره لمن تسرق رجل من بيته وأهله: مش ممكن الحقيقة .. ده بيت نورا .. وكفاية اللي حصل من تحت راسك المرة اللي فاتت .. أنا مش عارفة إنت طلعتي لنا منين؟ أحمد تعبان ومش ها يقابل حد .. مع السلامة

علياء وهي تقتحم البيت وتزيح منى بطريقة بطيئة تحاول ألا تكون عدائية قدر الإمكان: معلش .. تقدري تقولي إنها مرة ومش ها تتكرر .. أنا بستأذن علشان أشوف جوزززززي خدي بالك

أحمد بعدوانية: هو أنا مش قلت لك مش عاوزك تيجي هنا تاني .. وليكي عين بعد اللي عملتيه المرة اللي فاتت

علياء ونظرة حزن ترتسم على ملامحها: ليه يا أحمد كده؟ ليه؟ هات لي سبب واحد علشان تعمل فيا كده؟ خدتني من الشارع؟ أنا مش بنت ناس؟ غلطت علشان راعيت ظروفك ولم أعلن جوازنا من أول لحظة؟ غلطتي فين؟ ليه والدك يعاملني كأني وارد كباريه الليل في شارع الهرم

أحمد: بابا؟ ليه بابا كمان عمل لك إيه؟

علياء: أبدا تمثيلية بسيطة كده وها أخرج بعدها زي الأفلام العربي بمتين ألف جنيه وشقة وعربية .. أنا دقت طعم المرار وطعم الذل في كل كلمة قالها .. والحقيقة هو – وبما إننا في فيلم عربي – تلقى موافقتي على العرض السخي ده بدون أي دهشة طبعا

أنا مش عاوزة منك حاجة .. خالص .. مستنية ورقة طلاقي وها أبريك من كل شيء .. فترة مرت من حياتي ومقدرش أقول وحشة .. وحشة إزاي وأنا حبيتك وكنت فكراك على الأقل بتعزني .. معقول كل اللي كنا فيه ده خيال؟ يا أخي دي القلوب بتتغير بسرعة قوي أعوذ بالله

وهي تستدير لتغادر

أه بالمناسبة .. ياترى العيل اللي في بطني برضه أبريك منه ولا سعادتك والوالد ها تدوني عليه عطية سخية كمان؟

الحلقة القادمة

بقلم

البنفسج الحزين

هناك 46 تعليقًا:

ليالي مصرية يقول...

احلى حاجة فى حكاية الرئيس دى انك تضمن وبدون منازع انك تكون اول تعليق... المهم بقى التعليق:
ايه الحلاوه دى .. ايه العظمه دى ... ايه الابداع دة ... تسلم ايدك ... ودماغك ...
قرار:
بما انى الرئيس وفرصه شويه دكتاتوريه من نفسى .... انت شريك رئيسى فى الليالى من هذة اللحظة ... وعلى الاقل حاتخدى حلقتين فى اى قصة حتتكتب ...ولايوجد اى وسيله للاعتدار
خلص الكلام

أحمد عبد الحميد يقول...

دكتورة ستيتة
------------
أولا: تصفيق حاااااااااد
ثانيا: بمنتهى الأمانة والصراحة مافيش حد من اللى كتبوا فهم الشخصيات اللى أنا كنت راسمها من البداية زى حضرتك
ثالثا: رسمك لقصة أمنية كامل زى ما أنا شايفها بالظبط (لأنى شوفتها بعنايا)
رابعا: إنت كنت حارمانا من إبداعاتك دى ليه؟
خامسا: لازم تبقى شريكتنا فى اليالى بصفة مستمرة
سادسا: بما إنى من سينهى القصة إن كان لى عمر حبعت النهاية قبل النشر للمناقشة (ده بعد إذن حضرتك)

ستيتة يقول...

الريس الدكتاتوري
والله كلامك شرف ووسام وبجد مش مجاملة
بس تعمل ايه في مزاجيتي
شخصية مزاجية
لازم يتم استفزازها علشان تكتب
طيب افرض خدت دور ولم يتم شحني كهربيا
ارجع أزعلكم وتقولوا علي ست مش ملتزمة؟
على العموم الكتابة لليالي مصرية شرف وانضمامي لمجموعة راقية بجد وحج وحجيج شيء مبهج جدا

ستيتة يقول...

ابو حميد

الحمد لله اني مشيت في السياق
على فكرة فيه كام غلطة
أول غلطة ان كامل معاه صورة لأمنية وجوزها في درج مكتبه
ودي مقدرتش اكتب على اساسها
لأن لو جوزي واكتشف معاه صورة في درجه لست وجوزها - وبما انه راجل صريح وجد يعني حكى لي عن اللي اعجب بيهم قبلي - وحتى لو الصورة وسط مجموعة ها .........
والنقاط تدل على افكار شيطانية غير مسبوقة :)
الغلطة التانية انا كاتبة
من زكرى الزوج
والتصحيح ذكرى
فيه كام غلطة إملائية بعتذر عنهم
اصلي كتبت وبعتت وهي بنار الفرن ومراجعتش عدل
بعتذر تاني

انا يشرفني ويسعدني وتاج على راسي إنك تشاورني في النهاية

وياريت يا قوم اللي ها يكتب نهاية لنهى وجوز منى يراعي شيء
نهى وحسام مش قصة بسيطة
دي قصة متكررة في بيوت كتيرة جدا
فمش مفروض ها تنتهي بإسهال وسخونية لأبن منى وبها ونعمت
أي راجل ها يفهم كلامي
ها يتخض على ابنه يومين
ويرجع تاني لعادته القديمة

مرة تانية
متشكرة لأمير الحب سعة صدره وانه لم يكبت ارتشاح معاميعي
وشكرا لكم كلكم على ترحيبكم الحار ده

تحياتي

ولد تحت الصفر يقول...

هههه صحيح صحيح .... ستيتة لما تفتري !

تفضلي مفترية على طول قادر يا كريم

ايديا وجعتني من كتر التصفيق .. و العيال اخواتي بصوا لي مزبهلين و فاكريني وزير - قصدي مجنون .

ما علينا ... انتي رائعة


خلص الكلام


محمد

Ramy يقول...

دكتورة ستيتة

(:

جميلة جدا أحداث القصص الموجودة فى القصة

أنا معرف بينهم ربط و لا لأ أنا مش متابع حقيقى

بس أنا أستمتعت بكل قصة على حدى

تسلم ايدك يا دكتورة

ربنا يوفقك

(:

حاجات جوايا يقول...

عظمة على عظمة يا دوك
يسلمواااااااا
الحلقة هايلة جدا جدا جدا

حلو اوى اللى عملتيه فى مها هههههههههه
كده هتحرم تصحى بدرى تانى
لما صحت بدرى قلبت معاهم غم ههههههه

هنشوف بقى هتختار اى قرار
عجبنى اوى محمد
حمش كده بس مكانش باين عليه هههه


موقف علياء ادهشنى فى البداية
قلت معقول هى خدعتنا وخدعت كامل وطلعت كويسة
بس اتاريها لما اكتشفت انها حامل الموقف اتغير وحبت تظهر نفسها بمظهر المصدوم عشان متخسرش كل حاجة وتاخد الجمل بما حمل

انور بقى عندى ملاحظة صغيرة على حكايته

فى البداية ذكرنا ان هو وكامل وامنية كانوا زملاء فى الجامعة ..وان امنية كانت بتشعر بحب كامل وكانت مستنياه ينطق بس هو اللى ظروفه كانت مش مهيئة وفضل انه يستنى لغاية ما ظروفه تتحسن
وانها اتخطبت لانور لما يأست من اعتراف كامل بمشاعره رغم ان كل تصرفاته كانت بتنم عن حب عميق

الخلاصة ان انور كان مهندس معاهم " وممكن دكتور وانضم لشلتهم مفيش مشكلة المهم ان كان فيه صورة بتجمعهم ببعض اللى كانت مع كامل ودى معناها انهم كانوا اصحاب وعارفين بعض كويس

يعنى جواز انور من امنية مكانش جواز اهل وصالونات بقدر ما كان اختيار من انور لامنية بالذات بناء على معرفة مسبقة ومحبة مستترة

بس خلاص


نورتى الليالى يا دكتورة بجد والله .. وبضم صوتى لصوت د اسلام وابوحميد فى مشاركتك الدائمة فى الليالى وان شاء الله الحلقات هتستفزك برضه وتطلع كنز ابداعك دائما

فيه حلقة مش محجوزة لسه هى الحلقة 28 يا د اسلام
لو محدش طلبها برشح دكتورة ستيتة لكتابتها بعد موافقتها طبعا

نورتينا يا دوك
تحياتى للجميع

أبو العريف يقول...

برغم اني مش متابع من زمان

الا اني اندمجت مع كل الحالات

واستمتعت باسلوب الحوار والسرد


تحياتي لحضرتك ولصاحب الفكره الرائعه

momken يقول...

ماشاء الله يادكتوره

الثلاثيه هايله ومتتعه جدا وتحرض على المتابعه

ابعت بحق حتى وضعينا فى مازق كيف نعبر عن هذا الابداع وهذا التالق

مش عارف اتكلم على انو جزىء فى القصه التلاته ممتازين جدا

والفكره والاطار جميل جدا
ورشاقه العباره وترابط الاداث فوق الوصف وده مش غريب عليكى

لو فضل اقول مش هخلص

دمتى فى غاليه التالق والابداع

تحياتى

momken يقول...

اه صحيح واضح ان اسمك كان ماثر على تدفق الاحداث مع محمد

اسمك حمش ومحمد حمش اخر حاجه

بلاش الاستغلال ده

لكن ممكن التمس لمها بعض العذر مش ه الى دلعها من الاول
يبقى حقها

تحياتى

البنفسج الحزين يقول...

د.ستيته:
يالهويييي ايه الجمال ده
انتي كده صعبتي عليا الكتابه بعدك قوي ...انا كده لازم اجتهد قوي واقدح زناد فكري ع الأخر ...
بجد حلقه رائعه وانتي مش جديد عليكي الابداع وانا مبسوطه قوي انك انضميتي لفريق الليالي وده كان لازم يحصل من زمان ....
بالنسبه للحلقه ..انتي اظهرتي جانب كان خفي في شخصيه محمد هو طول الوقت مسالم وهادي ونشيط ويعمل في صمت لكن واضح انه من نوعيه اتقي شر الحليم اذا غضب وكده مها لازم تغير نظرتها له وطريقه تعاملها معاة..بس اعتقد شخصيه زي مها مش هتتنازل عن اطماعها بسهوله وده اللي هحاول ابينه في الحلقه الجايه ان شاء الله ....
تحياتي

Unknown يقول...

عظمة علي عظمة يا حمش

حرام عليك تعملي فين كدة لما المعلمين يدخلوا الهواه بيرجعوا
المم اني وجد شيئ غريب في سردك ولانك أظهرتي شخصية محمد كا رجل شرقي لة شخص المستقلة بس الغريب دائما ابد اجد مواضيع سعادتك في مدونتك متحاملة علي الرجال وان المرئة مسكينة طيبة ومظلومة مع الرجل الذي يعاملة بطريقة ذكورية في مجتمع ذكرورى ...
المهم انت الان عدلتي الميزان..ز
بس لي تعليق متواضع بالنسبة ل أمنية هي كانت بتتكلم مع صورة أنور بالصباح كان نفسي يكون بالمساء ثم تنام وترى في المنام أنور ليأكد لها عدم غضبة منها وأنه يريد ان تمارس حايتها الطبيعية وهو موافق ..
المهم أجمالا قلم مبدع ونورتي ليلينا وكدة مستوى اليالي هيرتفع
تحياتي لك يا دكتورة

Ahmad Hossny يقول...

أكثر من رائع، و أنا فعلاً متشوق لباقي القصص أو الحلقات القادمة، خاصة القصة الأولى (بتاعة مها) و رغم إني غير متزوج و لكني إكتشفت منها أنني عندي خوف عام من البنات، أشعر أن كلهن مثل مها! و علاقتهم بالزوج إما طمع فيما عنده من شقة و عربية و عيشة مرتاحة و إما خوف من الحياة و لجوء إليه من أجل الأمن.

و لكن من النادر جداً أن أجد بنت تريد الزواج لكي تبني زوجاً و أسرة و نجاح.

كل بنت عايزة زوج جاهز و عشان هي تبقى مرتاحة و مطمئنة لازم يجيب كل حاجة مقدم قبل الجواز لأن هي أصلاً مش واثقة فيه!!! طيب لما هي مش واثقة فيه بتتجوزه ليه ؟؟

عموماً برافو عليكي ، و ما شاء الله على كتابتك


أحمد حسني

مدونتي قصاقيص

ستيتة يقول...

ولد تحت الصفر
هههههههههههههه
شكرا كتر خيرك يا محمد

ستيتة يقول...

رامي

أه طبعا فيه رابط
الحديث عن عائلة المهندس كامل اللي عنده ثلاث ابناء "احمد ومحمد ومحمود" وابنه واحدة هي منى وكل منهم له قصة وحدوتة وأمنية كانت حبه الصامت أيام الكلية اللي اصبحت ارملة كما هو ارمل وصحي جواه الحلم القديم ولكن العقد بتاعة فاتن حمامة بقى انت عارف
لازم يحل العقد كلها علشان يتجوز امنية
ده الملخص ولو عندك وقت اقرأ الحلقات ها تشدك جدا ان شاء الله
ربنا يكرمك يا رامي

ستيتة يقول...

حاجات جوايا

يافندم بعضا مما عند كل المبدعين اللي سبقوني

الحقيقة انا غير مقتنعة ان علياء هي زوزو ماضي خالص
تسأليني ليه اقول لك
لما واحد مش بيخلف
وبيحب مراته جدا
لما يجي عاوز يتجوز تاني علشان الخلف
مش بيروح ورا نزوة
لأ بينقي بنت كويسة وبنت ناس كويسين
ليه؟
علشان حسب الظن المبدأي دي زوجة عمر وام العيال اللي بيتمناهم من الدنيا
يبقى مينفعش اطلعها زوزو ماضي صابغة خصلة بيضا ولا ينفع تبقى دينا وتبيع القضية والسي دي بفيلا في مارينا :)
وإلا نبقى بنعكس كراهيتنا للزوجة التانية على علياء بلا منطقية
دي وجهة نظري

ثانيا
لما حد بيقابل حد زي كامل
مفروض حماها وله في نفسها توقير اجباري حتى لو مش بتحبه
وبعدين يصدمها بقصة تقليدية جدا وشغل افلام
هناك أربعة ردود فعل متوقعة
اما تصوت وتصرخ وتخسره وده عادي جدا لأنه بيهينها وبيهين ذكائها وبيستخف بحبها لجوزها وبيقول لها انها عبدة قرش
أو تعيط وتكبت في نفسها وتمرض ويجي لها سكر وضغط علشان مقامه لم يسمح لها بأخذ حقها
أو تتعجب وتستمريء اللعبة بسخرية وتتمادى معاه فيها علشان هي اصلا مستخفة بطريقته التقليدية الغبية جدا وده اللي انا بنيت عليه
يا إما تكون ما صدقت وتاخد الفلوس وتكت وبكده أكون سهلتها على اللي بعدي وأنا شريرة نيهااااااااااااااي :)


بالنسبة لقصة انور
لو احنا تيم وبنتقابل كنت ها اناقشكم في جزئيتين
جزئية علياء اللي ها تاخد 200 الف جنيه مايجيبوش 2 كيلو لحمة تمن جوزها وجوزتها التانية
وجزئية زمالة انور لأمنية وكامل

ستيتة يقول...

تابع حاجات جوايا

بصي يا جميلة
البنت لما بتحب شاب في كليتها او في عملها حتى لو حب صامت
بيتحول كل رجل في المكان لمجرد بني ادم
العين لا تراه اساسا
يعني بيفقد كروموسومات إكس وواي ومحدش بيحملها خالص في عيونها غير اللي بتحبه

وبما اني شخصية غتيتة ولازم اكون مقتنعة وانا بكتب
ومؤكد كده كده كلنا بنكتب بقناعتنا الشخصية
يبقى لا يمكن امنية ها تمشي بمبدأ لو مكنتش عاوز نادية خد سوسو

علشان كده خليت امنية شافت واحد في مكان لا يتصل بكامل اللي لسه له بقايا هوى وميل في نفسها
واتجوزته جواز صالونات

الموضوع كله ان نفس الحدوتة بتاعتنا لو اتعدلت في الأخر واتركبت على بعضها ها يكون سهل جدا توفيق الأوضاع زي شركات توظيف الأموال :)

شكرا لذوقك وطولت عليكي جداااااا
تحياتي

ستيتة يقول...

ابو العريف

شكرا جزيلا لك
نورت الليالي
"ده ينفع مطلع اغنية خد بالك :)

ستيتة يقول...

ممكن

ده كتير عليا والله من مبدع زيك

ويا ممكن يا خويا هنا يصلح المثل القائل
ان انت اكرمت الكريم ملكته
وان انت اكرمت اللئيم تمرداااااااا

كل واحد لازم يدلعها من الأول
امال ها يعمل ايه يعني
ها يبطحها بطوبة
دلع البنات والستات ده اللي هم اتخلقوا علشانه اساسا
لكن هي اللي عاملة زي البريمة في النفوخ
او زي الدبور اللي بيزن على خراب عشه

ستيتة يقول...

البنفسجة العسل

اقدحي اقدحي
اشتغل يابابا اشتغل
اتنين علومانجية ورا بعض :)

محمد شخصية طبيعية يا جماعة
بني ادم
بيحب عمله وهو عملي فمش بيتصيد المشاكل
كمان اغلب الرجال العاقلين الأقوياء حقيقي بيفوتوا سخافات كتير سواء من زوجة او ابناء او زملاء عمل
يعني القوة مش صريخ وجدال مستمر او تشبث بالرأي
القوة ان كل شيء يجي في وقته

ثم عاوزة اسئلك سؤال
لو انا مكان محمد والسخف جاي من جوزي هل ها اقعد جنب الحيط اعيط؟
أو لازم اشغل المكر بتاعنا؟
لأ فيه اوقات لازم مواجهة هادئة "قدر الإمكان" مالم يصعد الطرف الأخر المشكلة ولازم اوصل لحل يعني لازم اوصل لحل .. الحمشنة مش قاصرة ابدا على الرجالة ولو دورتي حولك ها تجدي مواقف انثوية بنفس درجة القوة وفي الأوقات اللي تستاهل

يعني ده مش معناه انه كان قبل كده ضعيف
ولا انه حصل له تحول في شخصيته
هو وجد موقف لازم له وقفة فوقف وقفة رجالة :)
خلصت
تحياتي اخوك تيمون يا بومبة :)

ستيتة يقول...

م/ علي يونس

شكرا لثنائك
انا لم اظهر محمد اطلاقا كشخص شرقي
مع انه شرقي

اصل شرقي عند حضرتك لها معنى وعندي لها معنى تاني خالص
انا شرحت للبنفسجة الجميلة فوق وجهة نظري في سي محمد

احترم وجهة نظرك رغم اختلافنا التام حول تفسير مواقف البشر
مفيش حاجة اسمها اتحامل على كل الرجالة
ومفيش شيء اسمه اتحيز للنساء
لكل مقام مقال سعادتك

بالنسبة لموضوع امنية فأنا طبعا بكتب بقناعاتي وده حالنا كلنا
وانا قناعاتي مفيهاش اني علشان اخد قرار مصيري ها استنى ميت "حتى لو عزيز جداااااا" يجي يديني تصريح أو جرين لايت في منام :) بس علشان كده كتبته كده

شكرا لكلامك المجامل الطيب
وخالص تحياتي

ستيتة يقول...

احمد حسني

مفيش مانع خالص ان يكون الزواج به شيء من طمع في مستوى احسن او عيشة اريح
ده مشروع جدا
بس ان يكون كل التفكير والحوار والعيشة مبنية على هذا المنطق
وبسبب الماديات تكون الحياة نكد ونزناز دائم لا ينتهي
ده هو اللي مش مضبوط

انا مش متخيلة ان هناك زوجة عايشة بس تطلب في طلب ولو متنفذش تفضل زي الدبوس في الكرسي :)
كده كتير كتيييييييييير
وللأسف فعلا فيه ناس كده
زي ما فيه رجالة بخلاء ومؤكد انت سمعت او شفت
وزي ما البنات بتخاف جدا من البخيل لأنه فعلا يسود العيشة
من حق الشباب يخافوا من الطامعات اللي حياتهم كلها الجنية وفقط لا غير
منور وشكرا لرأيك القيم

sony2000 يقول...

ايييه الحلاوه ديييييييي
عظمه علي عظمه علي عظمه ياااااممتيييييييي:)

إيمان يقول...

بجد عجبتني ومع انى مكنتش متابعه القصه من الأول بس بجد شدتني جدااااااا
وخاصة الست علياء دي عايزه اعرف هببت ايه
صحيح حضرتك زي حلاتي شخصية مزاجية
ولازم تستفزى علشان تفترى
بس ايه رأيك تعملى العمله دي على مدونتك
تتحفينا بقصة على أجزاء

الفقيرة إلى الله أم البنات يقول...

ستيته ....تعرفى انا بحب اقرأ لك جدا.... معلهش قريت اول قصه ولسه الباقيين
وبصراحه قصة محمد عاجبنى الحوار قوى ومتين
لان اجمل شئ ان الكلام يبقى له رد ساعات فى قصص بتخنق لما قرأ واجد الاسئله لا إجابه لها
مقرأتش من الأول قريت بس لما ستيته تكون مفتريه
وان شاء الله هاقرأ من الأول
دمت مبدعه ومتألقه

بنت الغربة يقول...

انت راااائعه بجد ياستيته
ايه الجمال ده والحوارات العبقريه دى
بجد مفتريه وزى العسل...
بجد بجد تسلم الايادى ويسلم المخ الجمييل ده..
دمتى بتألق ياقمر
تحياتى

shimaa elkholy يقول...

سوتيتة حياتي

على فكره استفزيتنى استفزازا عميقا عميقا عميقا

مش فاكره مين عليه الدور الجاي

بس والنبى والنبى سبولي نها وحسام دول عشان نفسي اشقلطهم صح
ههههههههههه

يا دكتور اسلام من هنا ورايح ستيته ينزل لها مكان فى الجدول عنووووووووه

ولعلمكم جميعا كنت متاكده ان ستيته يوما هاتقول وسعووووووووولي بقى كلمتين واقفين فى زوري

ههههههههههههههه

تسلم اديكم كلكم بجد الحلقات جميله اوي

shimaa elkholy يقول...

ان عندي اقتراح يا ريس بخصوص موضوع الاميل

عشان ما يحصلش اي لخبطه من الى بتحصل دي

انا باقترح نستخدم اميل ونثبته
الى هو اميل ليالي مصريه نفسه

ويفضل ثابت على الصفحه وكل ما يتولى رئيس الرياسه ياخد الباس وورد ويتصرف

ها ايه رايك ؟



والمفروض تبدأوا تعلنوا عن استقبال قصه جديده والى عنده فكره يقدمها عشان يتم الموافقه والاستقرار على القصه الجديده
ويا حبذا يكون فى انتخابات على الرياسه بقى خليكم حلوين عايزين نجرب الدستور والنبى

amirelhob يقول...

اولا الحمد لله قدرت ارجع تانى بنفس الميل


ثانيا:

خايف اقول برافو او جميله او رائعه او تحفه يبقى ظلمتك

بجد ليست من اجمل الحلقات فقط لكنها الاجمل فعلا


تغير للاحداث بطريقه جميله جدا وفى

هدوء اكتر من رائع

حلقه بجد مميزه جدا تستحق فعلا انها تكون ضمن العشر حلقات الاخير


ثالثا: انا دلوقتى بجد حبيبت الهكر جدا لانهم كانوا سبب فى انى اشوف حلقه جميله جدا وسعيد اكتر انى مكتبتش عشان اكيد مليار فى الميه مكنش هيبقى نص الاداء والجمال دا

انا بجد بشكر الظروف اللى خلقت لنا

كاتبه وزميله جميله فى اداها كبير فى تفكيرها

كنت بتمنى انى مش اكتب حلقه بعد الحلقه دى فى الليالى لانه هيبقى صعب

المنافسه من الان لكن انا قبلت من النهاردا اتابمع وملتزم بحلقاتى وان شاء الله هكون قدها المره دى


دكتوره ستيته


بجد يشرفينى ان تكونة شريك قى رئيسى فى الليالى

نورتينا بجد وهتنورينا اكتر بحلقات اجمل واروع واكثر ابدعا

amirelhob يقول...

~اعتذار~

بعتذر للجميع بجد عن عدم كتابتى فى الحلقه السابقه لظروف التى حدثت لكن ان شاء الله انا متواجد فى معاد حلقتى القادمه


ثانيا: زى ما انتوا اكيد فرحانين وبتحمده ربنا انا كمان بجد مبسوط وفرحان انى مكتبتش مش لانى كنت عايز مكتبتش

لكن لانى اكيد مكنتش هقدم شئ بالروعه
دى اللى قدمتها دكتوره ستيته

وكان يكفنى فخرا الاشتراك ولو بسطر واحد وليس حلقه كامله فى الليالى
لتواجدى مع افضل مدونين فى البلوج

بتمنى يا رب محدش يكون زعل منى والحمد لله ربنا عوضنى انا بجد قبلكم خير فى الحلقه الرائعه اللى اتكتبت من الدكتور


وبتمنلكم يا رب كل خير وسعاده وان شاء الله مش هيتكرر اللى حدث مره اخرى

خواطر شابة يقول...

دكتورة ستيتة
بداية دعيني اعبر عن سعادتي العارمة بمشاركتك في قلب كامل وموافقتك على كتابة حلقة منه نورتينا وشرفتينا عزيزتي.
بخصوص القصة اعتدر عن التاخر في الاطلاع عليها لكن ظروف سفري هي السبب بحيث لم يعد بامكاني الدخول للنت متى ما شئت.
دكتورة صدقا لقد ابدعت وهدا شئ لم يكن عندي فيه ادنى شك اعجبني موقف محمد مع مها احب جدا وضع النقط على الحروف وتحديد المواقف
امنية صادقة مع نفسها جدا وتعرف ماتريده عليها فقط ان تدافع عنه وان تواجه لاخد ماهو من حقها
علياء الان موقفها متسق مع سياق القصة السابق فماكان بينها وبين احمد كان حبا وليس مجرد نزوة تبيعها بمائتي الف جنيه
دكتورة مرة تانية نورتينا وان شاء الله نتمكن من استفزازك مجددا لتكتبي من جديد
مع ودي

خواطر شابة يقول...

ندى الياسمين
انا معك في موضوع ايميل ثابث لليالي علينا فقط تفعيل الفكرة
بخصوص موضوع قصة جديدة باب االاقتراحات مفتوح من االان وبعد الحلقة الاخيرة من قلب كامل تكون هناك تدوينة نتفق من خلال صفحة تعليقاتها على الموضوع الجديد وعلى تناوب الرئاسة بحسب الدستور

خواطر شابة يقول...

ندى الياسمين
يعني دكتورة ستيتة تشحور مها وانت تتوعدي نهى وحسام ياعيني على اللي مستنيهم ربي يستر من اللي جاي

خواطر شابة يقول...

البنفسج الحزين
انت قدها وقدود مستنيين الابداع
دمت بود

حنعيش يعنى حنعيش يقول...

ايه ياريسة
مش رجعتى لنا بالسلامه ... يالا استلمى بقى ... سلامووووو عليكوووو

البنفسج الحزين يقول...

يا أهل الليالي الكرام انا مش عارفه مين دلوقتي المسؤل عن النشر في غياب الريسه خواطر شابه ...
المهم ان الحلقه 23 جاهزة وتم ارسالها علي ايميل دكتور اسلام اللي مكتوب ع الجنب في المدونه ....
يا رب تنال اعجابكم ...

Remas يقول...

دكتوووور ستيييييتة

الحلقة تحفة بجد ورااااااائعة

انا كنت طبعا عارفه من الاول انها اكيد هاتكون حلقة مختلفة ومتميزة بس الحقيقة انها طلعت احلى كمان من توقعاتي

نورتي الليالي وعملتي لها بهجة وتميز واختلاف بتشريفك ومشاركتك ووخلاص يا قمر اتدبست معانا
ماهو مش معقول نشوف حلقة بالجمال دا ومش نطمع في تكرارها

بصراحة عاجبنى جدااااا اللى عملتيه في مها
تستاااااهل

انا بعتذر طبعا عن التأخير في قراءة الحلقة وبعتذر لنفسي قبلك يا دكتور لانها من امتع الحلقات وكان لازم اقراها اول مانزلت

ستيتة يقول...

سوني

ربنا يخليكي يا حبيبة قلبي

ستيتة يقول...

ايمان
ما انتي عارفة
انتي جدي متنكر :)
مقدرش اطلاقا اعمل كده على مدونتي
أجيب منين مبدعين زي اللي سبقوني وفتحوا خطوط درامية استفذتني وخليتني اكتب
انا مش مبدعة يا ايمي
انا بس تابع للمبدعين
شكرا يا قمرة

ستيتة يقول...

ام البنات

كفاية انك نورتينا في اثناء شرب الشاي بالنعناع
والله بتنوري اي مكان تظهري فيه

ستيتة يقول...

بنت الغربة

شكرا شكرا شكرا يا دولي
من ذوقك والله
بعضا من الإفترا اللي عندكم يا فندم :)

ستيتة يقول...

ندى الياسمين

ايوه يا اوختشي
نهى وحسام مش مجرد قصة بنت صغنونة مبهورة بأستاذها
ولا مجرد طامعة في بناء تم تشيده
ولا الحياة كلها بنات وستات عاوزين يخطفوا سبع البرمبة
وليه محدش يضع الجملة الخالدة اللي بيقولها كل واحد في مكان حسام
"مراتي احسن ام في الدنيا .. واحسن مديرة لأي بيت .. وست متقية تعرف ربنا ومتأكد إنها عمرها ما تخوني .. بس المشكلة أن أن تششششششششششششش
إن ملهاش فيها
واللي ملهمش فيها بيشجعوا واحنا معاهم :)"
على العموم مستنية قصة نهى وحسام ونشوف وان شاء الله ها نشوف مفاجأت في الكام حلقة اللي جايين

ستيتة يقول...

أمير الحب

أولا الحمد لله ان الميل لم يؤثر على الجهاز وانك استعدته
ثانيا انت ذوقك خرافي ونادر وأخجلني جدا
ربنا يخليك ويكرمك
ثالثا انتظر حلقتك وحلقة جميع الزملاء لأن بصراحة كتابتكم هي اللي شدتني وخلتني احب الليالي
البيت هنا منور بيكم كلكم

ستيتة يقول...

خواطر شابة
يا نوجا اجازة سعيدة يارب
وانا مقدرة انك في اجازة ومش في مكان ولا ظرف يسمح لك بالمتابعة الحثيثة
كل الود والحب والأمنيات الطيبة لك

ستيتة يقول...

ريما

متضايقة قوي من قصة دكتورة ستيتة دي
وكأن مفيش بيننا سابقا شاي وجاتوه سواريه وفطير مشلتت "الله يمسيكي بالخير يا صبصب يا وحشااااااااااني :)" وحاجات تانية مش فاكراها
ميرسي يا ريما
انتي تنوري اي مكان تدخليه وبأي ترتيب

أبو ريان يقول...

أمتعت وأبدعت يا دكتورة...
سلمت يداك